أكد المدير العام لصندوق التنمية الزراعية منير السهلي حرص الصندوق على حل قضايا المستثمرين في القطاع الزراعي من خلال اللقاءات المباشرة التي يحرص الصندوق على تنظيمها لتوضيح المنتجات المقدمة ومنها المنتجات الجديدة وكيفية الحصول عليها، والوقوف على المعوقات التي قد تعترض طريقهم.
وأوضح خلال ورشة العمل التي نظمتها الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة أمس (الخميس)، بالتعاون مع صندوق التنمية الزراعية أن الصندوق ظل يقدم خدماته منذ أكثر من 55 عاماً قدم خلالها قروضاً تجاوزت 50 مليار ريال حتى نهاية عام 2018، شملت عدة مجالات زراعية، مؤكدا أن الصندوق ساهم بفاعلية في النهوض بالقطاع الزراعي بتحقيق معدلات إنتاجية كبيرة للعديد من المنتجات والوصول للاكتفاء الذاتي في بعضها، وتقليص الفجوة الغذائية في البعض الآخر، والمساهمة في زيادة الناتج المحلي، ورفع اقتصاديات القطاع الزراعي.
وأفاد السهلي أن الصندوق قدم 40 ألف قرض في منطقة مكة المكرمة تجاوزت قيمتها 2.6 مليار ريال لتمويل القطاع الزراعي، منها 1.1 مليار ريال للمشاريع الزراعية في قطاعات الدواجن، وتربية وتسمين الأغنام والعجول، والبيوت المحمية، ومستودعات التبريد، وإنتاج الروبيان، وصيد الأسماك، فضلا عن 1.4 مليار ريال للقروض العادية، ومجالات تربية النحل وإنتاج العسل والسيارات المبردة، مؤكدا أن الصندوق أخذ على عاتقه العمل على تحقيق أهداف إستراتيجيته بدعم استخدام التقنيات الحديثة برفع نسبة تمويلها من 50% إلى 70% في القطاعات المستهدفة المتمثلة في قطاع الدواجن، والبيوت المحمية، والاستزراع المائي.
وأوضح خلال ورشة العمل التي نظمتها الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة أمس (الخميس)، بالتعاون مع صندوق التنمية الزراعية أن الصندوق ظل يقدم خدماته منذ أكثر من 55 عاماً قدم خلالها قروضاً تجاوزت 50 مليار ريال حتى نهاية عام 2018، شملت عدة مجالات زراعية، مؤكدا أن الصندوق ساهم بفاعلية في النهوض بالقطاع الزراعي بتحقيق معدلات إنتاجية كبيرة للعديد من المنتجات والوصول للاكتفاء الذاتي في بعضها، وتقليص الفجوة الغذائية في البعض الآخر، والمساهمة في زيادة الناتج المحلي، ورفع اقتصاديات القطاع الزراعي.
وأفاد السهلي أن الصندوق قدم 40 ألف قرض في منطقة مكة المكرمة تجاوزت قيمتها 2.6 مليار ريال لتمويل القطاع الزراعي، منها 1.1 مليار ريال للمشاريع الزراعية في قطاعات الدواجن، وتربية وتسمين الأغنام والعجول، والبيوت المحمية، ومستودعات التبريد، وإنتاج الروبيان، وصيد الأسماك، فضلا عن 1.4 مليار ريال للقروض العادية، ومجالات تربية النحل وإنتاج العسل والسيارات المبردة، مؤكدا أن الصندوق أخذ على عاتقه العمل على تحقيق أهداف إستراتيجيته بدعم استخدام التقنيات الحديثة برفع نسبة تمويلها من 50% إلى 70% في القطاعات المستهدفة المتمثلة في قطاع الدواجن، والبيوت المحمية، والاستزراع المائي.